المنتدى الاسلامي العام
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل خانة التسجل في الاعلى إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

المنتدى الاسلامي العام
أهلا وسهلا بك زائرنا الكريم، إذا كانت هذه زيارتك الأولى للمنتدى، فيرجى التكرم بزيارة صفحة التعليمـــات، كما يشرفنا أن تقوم بالتسجيل خانة التسجل في الاعلى إذا رغبت بالمشاركة في المنتدى، أما إذا رغبت بقراءة المواضيع والإطلاع فتفضل بزيارة القسم الذي ترغب أدناه.
المنتدى الاسلامي العام
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

رسالة ذكية

اذهب الى الأسفل

كتاب رسالة ذكية

مُساهمة من طرف نورة الأحد يوليو 08, 2012 3:37 pm

كان هناك رجل عجوز يعيش لوحده ..

رغب أن يزرع ارضه
و لكنه لا يستطيع لكبر سنه
فارسل لابنه الأسير والمحبوس منذ فتره
رسالة
هذه الرسالة تقول :

ابني الحبيب ايها الثائر العظيم على الظلم والقهر
تمنيت أن تكون معي الآن
و تساعدني في حرث الحديقة لكي أزرعها
فليس عندي من يساعدني

بعد فترة استلم الأب الرسالة التالية :

أبي العزيز ........

أرجوك,إياك أن تحرث الحديقة

لإني أخفيت فيها شيئا مهما...رجاء يا ابى لا تهدر تعبى وتجعله هباء

عندما أخرج من المعتقل سأخبرك ما هو
(ابنك الثائر)

لم تمض ساعة على الرسالة و إذ برجال الإستخبارات
و الجيش يحاصرون المنزل و يحفرون الارض شبرا شبرا
فلم يجدوا شيئا فغادروا الارض

وصلت رسالة للأب من ابنه في اليوم التالي :

أبي العزيز.......
أرجو أن تكون الأرض قد حُرثت بشكل جيد
اعتقد ان الارض ستصبح اجمل بستان
فهذا ما استطعت أن أساعدك به
و إذا احتجت لشيء آخر أخبرني
و سامحني على التقصير............
******************************

مهما كان الذى يظن بنفسه انه ذكى او جبار
فهناك دائما الاذكى ..وهناك القوى الجبار

رسالة ذكية 522052_233973196703265_1205895578_n
نورة
نورة
عضو ذهبي

الجنس : انثى عدد المساهمات : 2150
21
تاريخ التسجيل : 24/08/2011
الموقع : مفاتيح الجنة

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى